اعلانك هنا ب 5$ شهرياً .. لطلب الاعلان راسلنا علي البريد التالي : maxtaxi400@gmail.com

ﺳﻴﻠﻴﻜﻮﻥ ﻣﻐﺸﻮﺵ ﻳﺜﻴﺮ ﺿﺠﺔ ﺑﻔﺮﻧﺴﺎ


ﺃﺛﺎﺭﺕ ﻓﻀﻴﺤﺔ ﺍﻟﺴﻴﻠﻴﻜﻮﻥ
ﺍﻟﻤﻐﺸﻮﺵ -ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻨﺘﺠﻪ ﺇﺣﺪﻯ
ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﻭﺍﺳﺘﺨﺪﻡ ﻓﻲ ﺯﺭﺍﻋﺔ
ﺍﻟﺜﺪﻱ ﻷﻛﺜﺮ ﻣﻦ 300 ﺃﻟﻒ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﻋﺒﺮ
ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ- ﺿﺠﺔ ﻓﻲ ﻓﺮﻧﺴﺎ؛ ﻭﺳﻂ
ﻣﺨﺎﻭﻑ ﺻﺤﻴﺔ ﻣﻦ ﺇﺻﺎﺑﺔ ﻋﺪﺩ ﻛﺒﻴﺮ
ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻴﺪﺍﺕ ﺑﺄﻣﺮﺍﺽ ﺧﻄﻴﺮﺓ
ﺃﺑﺮﺯﻫﺎ ﺍﻟﺴﺮﻃﺎﻥ.
ﻭﻃﺎﻟﺐ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺼﺤﺔ ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻲ
ﻛﺴﺎﻓﻴﻴﻪ ﺑﺮﺗﺮﺍﻥ ﺍﻟﺴﺒﺖ ﺑﺎﻟﻌﺜﻮﺭ
ﻋﻠﻰ ﺻﺎﺣﺐ ﺷﺮﻛﺔ ﺍﻟﻤﺘﻬﻤﺔ ﺑﺈﻧﺘﺎﺝ
ﺳﻴﻠﻴﻜﻮﻥ ﺻﻨﺎﻋﻲ ﻟﻢ ﺗﺴﻤﺢ
ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﺍﻟﺼﺤﻴﺔ ﺑﺎﺳﺘﺨﺪﺍﻣﻪ ﻓﻲ
ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺗﺠﻤﻴﻞ ﺍﻟﺜﺪﻱ.
ﻭﻭﺻﻒ ﺑﺮﺍﺗﺮﺍﻥ ﺍﻟﻔﻀﻴﺤﺔ ﺍﻟﺘﻲ
ﺗﺘﺼﺎﻋﺪ ﺑﺄﻧﻬﺎ "ﻧﺸﺎﻁ ﻏﺎﻣﺾ،" ﻭﺃﻧﻪ
ﻳﺘﻌﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ
ﻭﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﻦ ﻓﻴﻬﺎ ﺗﻮﺿﻴﺢ
ﺗﺼﺮﻓﺎﺗﻬﻢ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺤﺘﻤﻞ ﺃﻥ ﺗﺆﺛﺮ
ﻋﻠﻰ 300 ﺃﻟﻒ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ.
ﻭﺃﺿﺎﻑ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺼﺤﺔ ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻲ
"ﻫﺬﺍ ﻧﺸﺎﻁ ﻏﺎﻣﺾ ﻳﻨﻄﻮﻱ ﻋﻠﻰ
ﻗﺪﺭ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻷﻣﻮﺍﻝ."
ﻭﻟﻢ ﻳﻈﻬﺮ ﺟﺎﻥ ﻛﻠﻮﺩ ﻣﺎﺱ 72)
ﻋﺎﻣﺎ( ﻣﺆﺳﺲ ﻭﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬﻱ
ﻟﺸﺮﻛﺔ "ﺑﻮﻟﻲ ﺃﻣﺒﻠﻨﺖ ﺑﺮﻭﺗﻴﺲ"
ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻴﺔ، ﺃﻭ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻓﻲ ﻣﻨﺎﺳﺒﺔ
ﻋﻠﻨﻴﺔ، ﻣﻨﺬ ﺗﻔﺠﺮ ﺍﻟﻔﻀﻴﺤﺔ.
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻞ، ﻗﺎﻝ ﻣﺤﺎﻣﻲ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ
ﺇﻥ ﻣﺎﺱ ﻭﻛﺒﻴﺮ ﻣﺪﻳﺮﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﻴﻦ
ﻳﻠﺘﺰﻣﻮﻥ ﺍﻟﺼﻤﺖ "ﺑﺪﺍﻓﻊ ﺍﻟﻠﻴﺎﻗﺔ
ﻭﺍﻟﺤﺼﺎﻓﺔ،" ﻟﻜﻨﻬﻤﺎ ﻻ ﻳﺰﺍﻻ ﻓﻲ
ﺟﻨﻮﺏ ﻓﺮﻧﺴﺎ.
ﻭﺗﻮﺍﺟﻪ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺍﺗﻬﺎﻣﺎﺕ ﺑﺎﺳﺘﺨﺪﺍﻡ
ﺳﻠﻴﻜﻮﻥ ﺻﻨﺎﻋﻲ ﺩﻭﻥ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻯ
ﻓﻲ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﻨﺘﺠﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺴﺘﺨﺪﻡ
ﻓﻲ ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺗﺠﻤﻴﻞ ﺍﻟﺜﺪﻱ، ﻭﺍﻟﺘﻲ
ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺒﺎﻉ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ
ﻗﺒﻞ ﺳﺤﺒﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﻮﺍﻕ ﻋﺎﻡ
.2010
ﻭﺃﻛﺪﺕ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ )ﺍﻹﻧﺘﺮﺑﻮﻝ(
ﺍﻟﺴﺒﺖ ﺃﻧﻬﺎ ﺃﺻﺪﺭﺕ ﻣﺎ ﻳﺴﻤﻰ
"ﻣﺬﻛﺮﺓ ﺣﻤﺮﺍﺀ" ﺿﺪ ﻣﺎﺱ، ﻟﻜﻨﻬﺎ
ﺃﻭﺿﺤﺖ ﺃﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺬﻛﺮﺓ ﻻ ﻋﻼﻗﺔ
ﻟﻬﺎ ﺑﺄﻧﺸﻄﺘﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ.
"
ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺼﺤﺔ ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻴﺔ ﺃﻭﺻﺖ
ﺑﺈﺟﺮﺍﺀ ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺟﺮﺍﺣﻴﺔ ﻟـ30 ﺃﻟﻒ
ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺧﻀﻌﻦ ﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺯﺭﻉ ﻣﺎﺩﺓ
ﺍﻟﺴﻴﻠﻴﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﻌﻴﺒﺔ ﻓﻲ ﺃﺛﺪﺍﺋﻬﻦ
ﻹﺯﺍﻟﺔ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﺎﺩﺓ ﻛﺈﺟﺮﺍﺀ ﺍﺣﺘﺮﺍﺯﻱ
"ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺇﻥ ﺍﻟﻤﺬﻛﺮﺓ ﻟﻬﺎ ﻋﻼﻗﺔ
ﺑﻘﻀﻴﺔ ﻓﻲ ﻛﻮﺳﺘﺎﺭﻳﻜﺎ ﻓﻲ ﻳﻮﻧﻴﻮ/
ﺣﺰﻳﺮﺍﻥ ،2010 ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻗﺎﻟﺖ
ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﻫﻨﺎﻙ ﺇﻥ ﻣﺎﺱ ﺍﻋﺘﻘﻞ
ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ ﺗﺤﺖ ﺗﺄﺛﻴﺮ ﺍﻟﻜﺤﻮﻝ،
ﻟﻜﻨﻪ ﻫﺮﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻭﻟﻢ ﻳﻤﺜﻞ ﺃﻣﺎﻡ
ﺍﻟﻤﺤﻜﻤﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﻋﺪ ﺍﻟﻤﺤﺪﺩ.
ﻭﺍﺳﺘﺠﻮﺑﺖ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﻣﺎﺱ ﻓﺘﺮﺓ
ﻗﺼﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﻧﻮﻓﻤﺒﺮ/ﺗﺸﺮﻳﻦ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ
ﻋﺎﻡ ،2010 ﻟﻜﻨﻪ ﻟﻢ ﻳﺴﺘﺪﻉ ﻗﻂ
ﻟﻠﻤﺜﻮﻝ ﺃﻣﺎﻡ ﻣﺤﻜﻤﺔ، ﻭﻟﻜﻦ
ﻣﺼﺪﺭﺍ ﻗﻀﺎﺋﻴﺎ ﻗﺎﻝ ﺇﻥ ﻣﺤﻜﻤﺔ
ﺟﻨﺎﺋﻴﺔ ﻓﻲ ﻣﺮﺳﻴﻠﻴﺎ ﻗﺪ ﺗﻮﺟﻪ ﺗﻬﻤﺔ
ﺍﻻﺣﺘﻴﺎﻝ ﺍﻟﻤﺸﺪﺩ ﺇﻟﻰ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺃﺭﺑﻌﺔ
ﻭﺳﺘﺔ ﻣﺪﻳﺮﻳﻦ ﺗﻨﻔﻴﺬﻳﻴﻦ ﻓﻲ
ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ.
ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺼﺤﺔ ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻴﺔ ﻗﺪ
ﺃﻭﺻﺖ ﺃﻣﺲ ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ ﺑﺈﺟﺮﺍﺀ
ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺟﺮﺍﺣﻴﺔ ﻟـ30 ﺃﻟﻒ ﺍﻣﺮﺃﺓ
ﺧﻀﻌﻦ ﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺯﺭﻉ ﻣﺎﺩﺓ
ﺍﻟﺴﻴﻠﻴﻜﻮﻥ ﺍﻟﺮﺩﻱﺀ ﻓﻲ ﺃﺛﺪﺍﺋﻬﻦ
ﻹﺯﺍﻟﺔ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﺎﺩﺓ ﻛﺈﺟﺮﺍﺀ ﺍﺣﺘﺮﺍﺯﻱ.
ﻭﺟﺎﺀ ﻓﻲ ﺑﻴﺎﻥ ﺍﻟﻮﺯﺍﺭﺓ ﺃﻥ
"ﺍﻟﻤﺨﺎﻃﺮ ﺍﻟﻮﺍﺿﺤﺔ ﺍﻟﻤﺘﻌﻠﻘﺔ
ﺑﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﻟﺰﺭﻉ ﻫﻲ ﺣﺪﻭﺙ ﺗﻤﺰﻗﺎﺕ
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺎﺩﺓ ﺍﻟﻬﻼﻣﻴﺔ، ﻭﺗﺄﺛﻴﺮﻫﺎ ﺍﻟﻘﻮﻱ
ﺍﻟﻤﻬﻴﺞ ﻷﻧﺴﺠﺔ ﺍﻟﺠﺴﻢ، ﻭﺍﻟﺬﻱ
ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﺆﺩﻱ ﺇﻟﻰ ﺍﻻﻟﺘﻬﺎﺏ ﻣﻤﺎ
ﻳﺠﻌﻞ ﺇﺯﺍﻟﺘﻬﺎ ﺃﻣﺮﺍ ﺻﻌﺒﺎ."
ﺇﺻﺎﺑﺎﺕ ﺑﺎﻟﺴﺮﻃﺎﻥ
ﻭﺃﺛﺎﺭﺕ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﻓﺰﻋﺎ ﻓﻲ
ﻓﺮﻧﺴﺎ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺗﻮﻓﻴﺖ ﺍﻣﺮﺃﺓ 53)
ﻋﺎﻣﺎ( ﺧﻀﻌﺖ ﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺯﺭﻉ
ﺍﻟﺴﻴﻠﻴﻜﻮﻥ ﻓﻲ ﺛﺪﻳﻴﻬﺎ ﺟﺮﺍﺀ ﺇﺻﺎﺑﺘﻬﺎ
ﺑﺸﻜﻞ ﻧﺎﺩﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺭﻡ ﺍﻟﻠﻴﻤﻔﺎﻭﻱ
ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺻﺎﺏ ﺍﻟﺜﺪﻱ ﻓﻲ ﻧﻮﻓﻤﺒﺮ/
ﺗﺸﺮﻳﻦ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ، ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ
ﺇﻟﻰ ﻭﺟﻮﺩ ﺛﻤﺎﻧﻲ ﺣﺎﻻﺕ ﺃﺻﻴﺐ
ﺃﺻﺤﺎﺑﻬﺎ ﺑﺎﻟﺴﺮﻃﺎﻥ.
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﺩﻋﺖ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺼﺤﺔ
ﺇﻟﻰ ﻋﻘﺪ ﺍﺟﺘﻤﺎﻉ ﻃﺎﺭﺉ ﺑﻌﺪ ﻏﺪ
ﺍﻻﺛﻨﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻔﻴﺔ ﺩﻋﻮﺓ ﺍﻟﻀﺤﺎﻳﺎ
ﻹﺯﺍﻟﺔ ﺍﻟﺤﺸﻮﺍﺕ.
ﻭﺫﻛﺮﺕ ﺻﺤﻴﻔﺔ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﺍﻟﻤﻐﺮﺑﻴﺔ
ﻓﻲ ﻋﺪﺩﻫﺎ ﺍﻟﺼﺎﺩﺭ ﺍﻟﺴﺒﺖ ﺃﻥ ﻭﺯﺍﺭﺓ
ﺍﻟﺼﺤﺔ ﺍﻟﻤﻐﺮﺑﻴﺔ ﺳﺘﺒﺤﺚ ﻓﻲ
ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻉ ﺍﻟﻤﺮﺗﻘﺐ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺼﺤﺎﺕ
ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﻭﺃﺧﺼﺎﺋﻴﻲ ﺍﻟﺘﺠﻤﻴﻞ ﻭﻫﻴﺌﺔ
ﺍﻷﻃﺒﺎﺀ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ، ﻭﺳﺘﻨﻈﺮ ﻓﻲ
ﺍﻟﻤﺴﺘﻠﺰﻣﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﻓﻲ
ﺍﻟﺘﺠﻤﻴﻞ ﻭﻣﺪﻯ ﺻﻼﺣﻴﺘﻬﺎ.
ﻭﺃﺿﺎﻓﺖ ﺍﻟﺼﺤﻴﻔﺔ ﺃﻧﻪ ﻓﻲ ﻇﻞ
ﻏﻴﺎﺏ ﻗﺎﻧﻮﻥ ﻳﻨﻈﻢ ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ
ﺍﻻﺳﺘﻴﺮﺍﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ ﻻ ﺗﺨﻀﻊ
ﺍﻟﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﻤﺴﺘﻌﻤﻠﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺠﻤﻴﻞ
ﻭﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﻌﺮﻑ ﺑﺎﻟﻤﻮﺍﺩ ﺷﺒﻪ ﺍﻟﻄﺒﻴﺔ
ﺍﻷﺧﺮﻯ ﻷﻱ ﻗﺎﻧﻮﻥ، ﻣﻤﺎ ﻳﺘﻴﺢ
ﻟﻠﺸﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﻤﺨﺘﺼﺔ ﺍﺳﺘﻴﺮﺍﺩ
ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺍﺩ ﺩﻭﻥ ﺃﺩﻧﻰ
ﻣﺮﺍﻗﺒﺔ.
ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺷﺮﻛﺔ ﺑﻮﻟﻲ ﺃﻣﺒﻠﻨﺖ
ﺑﺮﻭﺗﻴﺲ -ﻭﻫﻲ ﺛﺎﻟﺚ ﺃﻛﺒﺮ ﺷﺮﻛﺔ
ﻓﻲ ﺇﻧﺘﺎﺝ ﺍﻟﺴﻴﻠﻴﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻡ
ﻓﻲ ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺗﻜﺒﻴﺮ ﺍﻟﺜﺪﻱ- ﺗﻮﺯﻉ
ﻣﻨﺘﺠﺎﺗﻬﺎ ﻓﻲ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ 65 ﺩﻭﻟﺔ،
ﺧﺎﺻﺔ ﺩﻭﻝ ﺃﻣﻴﺮﻛﺎ ﺍﻟﻼﺗﻴﻨﻴﺔ ﻭﺃﻭﺭﻭﺑﺎ.
ﺍﻟﻤﺼﺪﺭ: ﻭﻛﺎﻻﺕ

إرسال تعليق

0 تعليقات